Adding product to your cart
عندما يكون راعي الإنسان هو الرب نفسه، فيا له من أمر يبعث للغبطة والسعادة. قد وعى داود هذه الحقيقة المباركة، أن الرب هو راعي نفسه، فطفق مترنماً بأجمل مزمور، مزمور الراعي العظيم الذي يرعى خرافه بعناية لا تكل، ويسدد كل أعوازها بحب وغنى ليس لهما نظير. وهذا هو موضوع تأملاتنا في هذا الكتاب. 119 صفحة
الكاتب: ف. ب. ماير
Use left/right arrows to navigate the slideshow or swipe left/right if using a mobile device