Adding product to your cart
كانت أيام الملك سليمان فريدة في تاريخ شعبه، والبيت الذي بناه لاسم الرب كان فريداً. فكان ظلاً لايام المجد والبركة التي تحوط ركب ربنا يسوع في ملكه العتيد. هذا ما نراه في الجزء الأول من هذا الكتاب. والجزء الثاني عن الهيكل الذي بناه، كانت خيمة الاجتماع ليسكن الله في وسط شعبه بعد عمل الفصح وخروج الشعب من مصر. كذلك هيكل سليمان الذي بنى لاسم الرب. ولذلك لا يمكن عبادة الله عبادة حقيقية إلا بعد تأكيد الخلاص.187 صفحة
الكاتب: فراداي
Use left/right arrows to navigate the slideshow or swipe left/right if using a mobile device