من يسمع". هل يوجد مؤمن لم يكن متنبهاً في ما يسبق لحقيقة مجئ الرب. إذا وصلته الأخبار "ليقول تعال .
من يعطش". أي إن وجد شخص مل ما يقدمه العالم من ماء لا يروي " فليأت . ومن يرد" وهنا تتسع الدعوة لتشمل جميع الناس، كل من يرد "فليأخذ ماء حياة مجاناً:
أخيراً تسمع صوت الرب نفسه قائلاً" أنا آتي سريعاً". ولحين مجئ المسيح لأخذ عروسه، فإن مياة النعمة الغنية ستظل تجري للنفوس البعيدة لتخليصهم وللقديسين لتحفظهم وتشجعهم. ١٤٢ صفحة
الكاتب: يوسف رياض