قد يكون لسفر أيوب مقامه في دوائر الأدب لكنه كان سيبقى كما هو لو لم يوجد العهد الجديد. كان أيوب سيبقى متقلباً على جمره يفيض قلبه بأنين اليأس دون أن يجد من يرد عليه لو لم يأت المسيح. في هذا الكتاب نرى أيوب يسأل والرب يسوع يجيبه عن كل مشكلة من مشاكل حياته. أخيراً يصرخ متهللاً "لأنه يعرف طرقي إذا جربني أخرج كالذهب". 103 صفحة
الكاتب: كامبل مورجان