لم يتوقف الإنسان عن وبحثه عن العلم ومعرفة بداية الخليقة وأصل الكون حتى ظهرت نظرية التطور في القرن 19. وأمام هذه الأكاذيب يقف الكتاب المقدس شامخاً يعلن أن الله الآزلي هو خالق الكون والإنسان. وهو الذي وضع خطة الفداء. إن هذا الكتاب يكذب بالأدلة والبراهين نظرية التطور ويؤكد على ضرورة قبول خطة الله لفداء الإنسان بدم يسوع. 159 صفحة
الكاتب: د. دبهان