Adding product to your cart
الضيق حاضر وآت، والمحبة تبرد رويداً رويداً، إلى أن يهلك الكثيرين. عندما إزداد الضيق أكثر في بلدنا، وكثر الأثم بكل أنواعه، وإزدادت ظلمة الحياة حولنا. كنا نتوقع محبة أكثر من أعضاء الكنيسة. قداسة أكثر من قيادات الكنيسة. لكن ما حدث هو العكس تماماً- فلا محبة ولا إحسان ولا قداسة ولا بر ولا أمانة. وبذلك تحققت نبوة المسيح في كنيسة بلدنا " ولكثرة الأثم تبرد محبة الكثيرين" متى 12:24. 143 صفحة
الكاتب : د. سامي فوزي
Use left/right arrows to navigate the slideshow or swipe left/right if using a mobile device