أن قيامة المسيح من بين الأموات حقيقة جوهرية في المسيحية، وبدون قيامة المسيح تتجرد المسيحية من كل امتيازاتها وبركاتها. فقيامة المسيح هى البرهان أن الله قبل عمله في الموت، وأن جميع مطاليب الله العادل قد وفيت في الصليب. ليعطينا الرب أن نتعمق في إدراك معاني قيامة المسيح وتطبيق دلالاتها الروحية على حياتنا العملية. ١٦٢ صفحة
الكاتب: فايز فؤاد