في هذا الكتاب سنتتبع كيف أستطاع الرب أن يعلن لآيوب حقيقية ذاته حتى يحكم عليها ولا يعود يثق في قلبه، بل يتعلم أن يستريح ويطمئن في نعمته الثابتة إلى الأبد. وسنرى كيف وصلت عملية التنقية إلى أعماق قلبه. لقد أطلعه الرب على نخبآت ومكنونات قلبه، لكي ما يجد لذته وسرور قلبه في نعمة الله ورحمته. ١٠٣ صفحة
الكاتب: فايز فؤاد