إن عقارب الساعة تدور ومعها تمضي أيام حياتك، وستنتهي في وقت لا تعلمة، ويسوع يقف على الباب ويقرع، يريد أن يدخل حياتك ليعطيك السماء بدلا من الجحيم، فهل تغتنم الفرصة الآن؟. ٢٨ صفحة
الكاتب: غادة طلعت
إن عقارب الساعة تدور ومعها تمضي أيام حياتك، وستنتهي في وقت لا تعلمة، ويسوع يقف على الباب ويقرع، يريد أن يدخل حياتك ليعطيك السماء بدلا من الجحيم، فهل تغتنم الفرصة الآن؟. ٢٨ صفحة
الكاتب: غادة طلعت