يقدم هذا الكتيب أضواء متفرقة من الكلمة المضيئة بذبيحة المسيح الذي "بدم نفسه دخل مرة واحدة إلى قدس الأقداس فوجد فداءً أبدياً". (عب ٩: ١٢). أما الذبائح الرمزية التي كانتا تشير إلى ذبيحة المسيح فقد انتهى أمرها ومال الظل إلى زوال بمجئ الحقيقة في المسيح الذي أبطل الخطية بذبيحة نفسه. ٦٤ صفحة
الكاتب: فارس فهمي