
القاعدة العامة التي لا إنكار لها أنه" وضع للناس أن يموتوا مرة ثم بعد ذلك الدينونة" عب ٩: ٢٧. لم يتركنا كتابنا المقدس حيارى نحو مصيرنا الأبدي، وقد أوضح لنا بكل جلاء حقائق مستقبلية مؤكدة لا تقبل الشك. وقد تعرض المؤلف لحوالي ٣٠ سؤالاً تدور في أذهان الجميع، مع إجابات وافية ومؤكدة بالمكتوب، لا سيما لما هو بعد انقضاء هذه الحياة هلى الأرض. ١٥٠ صفحو
الكاتب: اسبايروس زودياتس