هذا السفر يعتبر تكملة لسفري القضاة وراعوث. وفيه ينتقل بنا صموئيل إلى عصر الملكية إذ يقيم ضاول الذي يتبرهن فشله في طاعته للرب وعدم امانته، فيرفضه الرب.ويقود الرب صموئيل ليقيم ملكاً بحسب قلب الله، داود مختار الرب ومسيحه الذي يعطينا صورة جميلة للنعمة ومقاصد الله الصالحة نحو شعبه. وينتاول كاتب هذه السطور الأفكار والخطوط البارزة لفكر الله وما يريد الرب أن يعلمنا اياه من خلال شرحه وتعليقاته.١٥٩ صفحة
الكاتب: هنري روسيه