بينما تسعى الكنائس ألى تحقيق المأمورية العظمى، تهتمد علة معايير النجاح العالمية فيكون النجاح هو التوسع أفقيلً، غير أن العمق يكون ضحلاً،فتبرز المشكلات والتحديات. في هذا الكتاب يتناول الكاتب تلك المشكلات والتحديات، ويؤكد أن الحل يكمن في تلمذة تراعي الجانب الوجداني لكل فرد في المجموعة، هل للتلمذة التقليدية تأثير في حياة الأشخاص؟ دون أدني شك، لكن هذا الكتاب يعرض تأثيراً مختلفاً وعميقاً ويبين جوانب الخلل في مفاهيم تبنيناها دون أننسائلها بجدية وموضوعية. ٣٢٤ صفحة
الكاتب: بيتر سكزيرو