المزامير نتعلم منها المبادئ الآلهية التي تتوافق مع الطبيعة الإلهية التي نلناها بالميلاد الثاني. كما نرى في المزامير حطوط النبوة التي ستتحقق بعد اختطاف الكنيسة من الأرض. فالمزامير ليست هى صلاة المسيحي ولا ترنيماته، وإن كان هذا لا يمنع أن نقتبس منها ما يتفق ومركز المسيحي الذي يقيم فيه للآن بالنعمة. ١٢٤ صفحة
الكاتب: بروس انيستي