بعد أن عاش سي. أس. لويس سنوات عدة بوصفه ملحداً، يصف في هذه السيرة الذاتية الشهيرة، وبحيوية بالغة، المسيرة الروحية التي سار فيها حتى وصل إلى الاقتناع بحقيقة المسيحية وصدقها. كتب لويس هذا الكتاب ليروي قصة قبوله الإيمان المسيحي، ويتتبع أيضاً حياة لويس، ويشرح هذا الكتاب مفهوم الفرح والدور الذي لعبه في حياته، ويكشف كيف أن الأومة الروحية التي عاشها، والنتيجة الهائلة التي انتهت إليها، كان من شأنهما تحديد شكل حياته كلها. ٣٣٠ صفحة
الكاتب : سي . أس . لويس