مصر كان لها أدوار متباينة في الماضي، فقد اضطهدت شعب الله في أيام موسى، لكنها أوت رب نا من إضطهاد هيرودس. لكن المستقبل يخبئ لها بركة خاصة عندما تتم كلمات النبي إشعياء "مبارك شعبي مصر". فمتى ستتحقق هذه البركة؟. أين نحن من موقع الأحداث التي تدور في مصر الأن؟. وماذا عن مستقبل المنطقة العربية بصفة عامة ومصر بصفة خاصة. وهل هناك حروب متوقعة في المستقبل؟٩٥ صفحة
الكاتب: أفرايم فخري